سمو الأميرة سمية بنت الحسن بن طلال

ولدت صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن ، الابنة الثانية لسمو الامير الحسن بن طلال والأميرة ثروت الحسن ، في عمان في 14 مايو 1971. بعد استكمال تعليمها الابتدائي في الأردن ، حضرت الأميرة سمية شيربورن مدرسة للبنات في دورست ، انكلترا. تخرجت من معهد Courtauld للفنون ، جامعة لندن.

الأميرة سمية بنت الحسن يرأس مجلس أمناء جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا ، وتعمل بنشاط في الشؤون الداخلية للجامعة. صاحب السمو الملكي وتعمل باستمرار على إعادة هيكلة الجامعة من أجل أن تصبح حجر الزاوية في دفع الأردن المستمر لتصبح مركزا لتكنولوجيا المعلومات في المنطقة.

في عام 2003 ، وطلب من الأميرة سمية محمد صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال ، رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية الملكية ، الأردن الرائدة في معهد الابحاث التطبيقية للانضمام إلى مجلس الأمناء. وفي أعقاب ذلك ، وفي رسالة وجهها إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن ، صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال وأعرب عن ثقته في إنجازات الأميرة سمية في التنمية التابع لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا ، وفي هذا الصدد ، عينها رئيس الجمعية العلمية الملكية (آر إس إس) على 1 أكتوبر 2006.

الأميرة سمية هو أيضا نائب رئيس المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا ، وهي هيئة حكومية مكلفة بمسؤولية تقديم المشورة إلى الحكومة بشأن قضايا السياسة العامة المتعلقة بالعلوم والتكنولوجيا في الأردن ، ومن خلال محفظة لها من المبادرات ، والأميرة سمية نشطة المشاركة في بناء المؤسسات لدعم التنمية في الأردن أكبر مصدر للثروة ورأس المال البشري ، ودعم استخدام العلم من أجل السلام والرخاء في جميع أنحاء الأردن والمنطقة على نطاق أوسع.

بناء على تاريخهم الطويل والتقاليد الإنجاز ، بدأت الأميرة سمية العمل على تحويل الجمعية العلمية الملكية وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا ، ومركز الملكة رانيا للريادة في 'الحسن العلوم المدينة (EHSC) ، حديقة الأردن للعلوم الأول. وافتتح EHSC صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني في 17 أبريل 2007 وذلك بهدف تحقيق المزيد من التنمية الاجتماعية والاقتصادية من خلال الاستثمار في التعليم والبحث. ومؤسس EHSC ، صاحبة السمو الملكي يستمر تقليد بناء المؤسسات التي كتبها والدها في من أجل وضع العلم والتكنولوجيا في خدمة البشرية تحت شعار "العلم من اجل السلام".

في عام 2005 ، انضم الأميرة سمية مجلس إدارة مدرسة البكالوريا عمان وانها يشغل الآن منصب عضو نشط.

في عام 2009 ، أصبحت الأميرة سمية عضوا في مجلس التعليم العالي الأردني.

الأميرة سمية هو عالم الآثار متعطشا ويلي ، نيابة عن والدها صاحب السمو الملكي الأمير الحسن ، والحق في بلدها ، وعمل في المعهد البريطاني في عمان للبحث الأثري ومجلس البحوث البريطاني في المشرق العربي. وهي راعي 'مشروع وادي Faynan ، الحفريات الأثرية في جنوب الأردن. انها ، في أوقات مختلفة ، وعملت مع وزارة السياحة والآثار في العديد من المشاريع المتعلقة بحفظ وتطوير المواقع الأثرية في الأردن.

وفي الآونة الأخيرة ، وبتوجيه من جلالة الملكة رانيا العبد الله ، ودعي الأميرة سمية ليصبح نائب رئيس مجلس أمناء المتحف الوطني الأردني ، حيث كانت تشرف على تطورها التاريخي للمتحف الوطني الأردني الأول.

الأميرة سمية هي أيضا الراعي الفخري لجمعية الحاسبات الأردنية ، وهي أيضا الراعي الفخري لمنظمات خيرية عدة ويلي عملهم بجد ، بالإضافة إلى ذلك ، وقالت إنها يرأس أيضا الاتحاد لكرة اليد الأردن وعضو في الاتحاد الدولي لكرة اليد.

تزوجت الأميرة سمية لمعالي وزير ناصر جودة ، وزير اردني ان وزير الخارجية. الأميرة سمية وجوده السيد لأربعة أطفال : التوائم ، وهو صبي ، وطارق وفتاة ، زين الشرف ، ولدت في عام 1994 ؛ وهو ابن علي ، المولود في عام 1996 ، وابنة وسكينة ، ولدت في عام 1998.

مشكور فاليوم موضوعك اكتير حلو

العفو اختي .