اغرب الادوات العسكرية في التاريخ

بنادق طائرات مسدسات غرائب جيش أسلحة



دائماً ما كانت الأدوات العسكرية هي مصدر اهتمام الجيوش، التي عملت على تطويرها وجعلها أفضل وأكبر فائدة، ولكننا هنا سنتوقف أمام أغرب 10 أدوات عسكرية عبر التاريخ.







قنبلة الغازات


هي قنابل غير قاتلة ولا ضرر منها سوى التأثير بالسلب على حواس الأعداء، عبر إطلاق هذه القنبلة التي تحتوي على رائحة كريهة جداً، مما يجعل العدو مشتتاً وغير قادراً على التفكير.







زوبعة كانون


اختراع ألماني مثير تم استخدامه في أحد مراحل الحرب العالمية الثانية، وهو جهاز ينتج زوابع صناعية يمكنها التدمير حتى مسافة 200 متر.








مخلب أرخميدس


مخلب أرخميدس هو الاختراع الأكبر للقرن الثالث الميلادي، حيث قام باختراعه العديد من العلماء القرطاجيين للدفاع عن الحصون ضد الهجمات البحرية الرومانية، عن طريق إنزال العديد من المخالب الحديدية المربوطة بالحبال ثم تشبيكها في جسم السفينة، وتأتي مرحلة جذبها لأعلى ببعض الأعمدة، وهو ما يؤدي لانقلاب السفينة.











مشروع هابكوك


خلال الحرب العالمية الثانية، وبسبب ارتفاع التكاليف وصعوبة نقل المعدات والجنود، قررت المملكة البريطانية أن تبني مدينة كاملة في المحيط، عبر وضع حاملة طائرات بها أكثر من 200 طائرة محاطة بالخشب وبعض المواد الأخرى، لتكون مدينة متكاملة.











الدرع ذو النصل


إحدى الأدوات الحربية في العصور القديمة، كان يشبه الدرع العادي تماماً، لكن الاختلاف كان في احتواء هذا الدرع على سلاح ذو نصل من الأمام، مما جعله سلاحاً دفاعياً – هجومياً في آن واحد.










حاملات الطائرات المحلقة


إحدى الأفكار التي خرجت عبر القصص والروايات وأفلام هوليوود، لكنها أصبحت حقيقة خلال القرن الـ21، وهي طائرة كبيرة جداً تحمل الطائرات المقاتلة، ثم يتم الانتقال إلى المكان المراد بدء الغارة منه.









البندقية ذات الأرجل


كانت أول نموذج للبنادق الآلية المتقدمة، حيث كانت توضع على حامل ثلاثي الأرجل، وتخرج 63 طلقة خلال 7 دقائق، بالطبع لم تكن مؤثرة بقدر النماذج الحديثة منها، لكنها كانت تفي بالغرض.







ماسكة الرجال


هذه العصا الطويلة التي تنتهي على شكل نصف دائرة مليئة بالأشواك الحديدة، كانت إحدى الأدوات التي يمكن السيطرة بها على السجناء بصورة عنيفة وعدوانية.










السيف ذو القواطع



نوع غريب من السيوف، كان طويلاً إلى حد ما وبه العديد من الشقوق على أحد أجنابه فقط، وكانت تلك الشقوق تفيد في إدخال أكبر قدر من الهواء داخل جسد المضروب بهذا السيف، حتى يموت سريعاً.












الحيوانات المتفجرة



استخدمت تلك الوسيلة أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث قامت الولايات المتحدة الأميركية بلصق المتفجرات على جسم الخفافيش ثم توجيهها إلى معسكرات العدو، كما استخدمت بريطانيا العظمى القنابل البلاستيكية التي توضع داخل أجسام الفئران، أما الاتحاد السوفيتي فقد كان يستخدم الكلاب لنسف مدرعات ودبابات الأعداء بعد أن يوجهها لتبحث عن الطعام أسفل القطع الحربية الثقيلة.