رفضت محكمة مصرية طعن البابا شنودة الثالث، بابا الأقباط بمصر، على حكم قضائي بأحقية أحد الأقباط في الزواج الثاني بعد طلاقه، رغم عدم اعتراف الكنيسة بهذا الطلاق، وما يترتب عليه من زواج ثانٍ، ما أثار جدلاً واسعاً بين الأقباط بمصر.
وقد أعلن البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية وبابا الاسكنرية "أن الحكم القضائى الصادر من المحكمة الادارية العليا بمصر بالزام البابا التصريح للمطلقين والمطلقات فى الطائفة الآرثوذوكسية بالزواج الثانى أنه حكم غير ملزم للكنيسة " ، وحذر البابا القساوسة فى الكنائس التابعة له من تنفيذ الحكم الصادر لأنه يتنافى مع الشريعة الآرثوذوكسية ، مهددا اياهم بالطرد نهائيا من الخدمة فى الكنائس التى يعملون بها .
وأكد البابا فى تصريحات له خلال القائه خطابه الأسبوعى الأحد بالاسكندرية "أن هذا الحكم لا يلزم الكنيسة لأنه حكم مدنى ،وأن ما يلزم الكنيسة فى مثل هذه القضايا هو الانجيل وليس أى شىء آخر".
وأشار البابا فى أول تعليق له على الحكم الذى أثار جدلا واسعا فى مصر الى "أن الحكم ما هو الا حكم مدنى بينما الزواج تحكمه شرائع سماوية ودينية سواء فى الاسلام أو المسيحية ".
وأضاف "وما دام الزواج طقس دينى اذا فشريعة الأديان هى التى تحكمه ، فاذا كان هناك مطلق فى المسيحية ويريد الزواج مرة أخرى وطلاقه ليس لعلة الزنا ، فلن تزوجه الكنيسة ".
وحذر البابا فى خطابه أى كاهن أو قسيس يقدم على تزويج مطلق أو مطلقة مسيحية فى الكنيسة التابع له بأنه سيتم "شلحه " أى طرده من الخدمة الكنسية ".
ولفت البابا الى قاعدة هامة فى الشريعة الاسلامية ختم بها حديثه حول هذه القضية قائلا "ان الاسلام يقول "اذا أتاك أهل الذمة فاحكم بينهم بما يدينون ".
وأكد القمّص صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذوكس بمصر لـ"العربية نت" أن "الكنيسة المصرية لن تخضع لأي حكم قضائي يخالف عقيدتها الأرثوذوكسية خاصة في مسألة الزواج والطلاق بالنسبة للأقباط الأرثوذوكس".
وكانت المحكمة الإدارية العليا بمصر، وهي أعلى هيئة قضائية في مصر، قد أصدرت حكماً يقضي بإلزام البابا شنودة الثالث بإعطاء الكنيسة الأرثوذكسية تصريحاً بالزواج للمرة الثانية لمسيحي انفصل عن زوجته الأولى بالطلاق، ما أثار جدلاً حول حق الزواج الثاني للأقباط في مصر.
وجاء الحكم الصادر عن دائرة الموضوع بالمحكمة الإدارية العليا، بتأييد حكم سابق عن محكمة القضاء الإداري، ورفض الطعن المقدم من البابا شنودة بشأنها، ليصبح حكم المحكمة الإدارية العليا نهائياً، وغير قابل للطعن عليه بأي وجه من أوجه التقاضي.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها، الذي أصدرته السبت 29-5-2010، برئاسة المستشار محمد الحسيني، رئيس مجلس الدولة، إن "الحق في تكوين الأسرة حق دستوري يعلو فوق كل الاعتبارات، وإن المحكمة إذ تحترم المشاعر الدينية، غير أنها تحكم وفقاً لما قرره القانون"، مشيرةً إلى أن "القاضي لا مفر أمامه إلا تنفيذ ما نص عليه القانون وقواعده".
وأكد القمص ساويرس لـ"العربية نت" أن "هذا الحكم لن يؤثر في موقف الكنيسة الرافض للطلاق إلا لعلة الزنا، كما أن الحكم مخالف للدستور والقانون، أما من الناحية الدستورية فإن المادة الثانية من الدستور المصري تقول إن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع، ووفق الشريعة الإسلامية فإنها تقول: "اتركهم وما يدينون"، أما بالنسبة للقانون "فإن هذا الحكم مخالف لقانون الأحوال الشخصية 462 لسنة 1955 الذي أحال قضايا الأحوال الشخصية لغير المسلمين في المادة 6 منه الى شريعتهم".
الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية
وذكر "أن الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية لا تؤمن بالطلاق إلا لعلة الزنا أي اذا ثبت زنا أحد الزوجين أو ارتد أحدهما عن الديانة المسيحية، بمعنى أنه ترك المسيحية الأرثوذوكسية واعتنق أي طائفة مثل البروتستانتية أو الكاثوليكية أو أي ديانة أخرى كاليهودية أو الاسلام، أما الحالة الثالثة فهي إذا ثبت أن الزوج عنين".
وتابع ساويرس "في غير الحالات الثلاث السابقة لا تعترف الكنيسة بالطلاق وبالتالي اذا طلق أي مسيحي أرثوذوكسي لغير هذه الأسباب المذكورة فالكنيسة لا تعترف بطلاقه فكيف تسمح له بالزواج".
وحول الموقف بالنسبة لأزمة طلاق الأقباط في المستقبل وتطبيق هذا الحكم على الحالات العديدة التي تنتظر السماح لها بالزواج يقول القمص صليب متى: "لا توجد سلطة زمنية أو أرضية تستطيع مخالفة الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية، ومن هذا المنطلق فإن من يريد الزواج فليتزوج ولكن بعيداً عن الكنيسة الأرثوذوكسية، ومن أراد الزواج في الكنيسة فعليه أن يلتزم بتعاليمها وشريعتها، فطاعة الله أولى من طاعة بشر حتى ولو كان القضاء".
ومن جانبه قال هاني وصفي صاحب الدعوى الذي اختصم البابا في دعواه: "ان هذا الحكم يعيد الأمل لآلاف المسيحيين والمسيحيات في حقهن في الزواج، وسأعمل على تنفيذ هذا الحكم بشتى الطرق بمجرد أن أحصل على نصه وحيثياته".
وأضاف وصفي "عندما يتم التفريق بين الزوجين المسيحيين بحكم قضائي لا تعترف الكنيسة بهذا التفريق وبذلك تظل المطلقات المسيحيات مُعلقات، فهناك أكثر من 2000 سيدة يقفن على أبواب الكنائس لتسمح لهن بالزواج مرة أخرى، ولذلك فإن هذا الحكم الذي أصدرته محكمة القضاء الإداري يكتسب أهمية خاصة للمسيحيين وقد ينقذ آلاف الأسر المسيحية لتعيش حياتها مستقرة.
وأكد د. نجيب جبرائيل مستشار البابا شنودة لـ"العربية.نت": "نحن لا يلزمنا إلا تعاليم الإنجيل المقدس وكل ما يخالف الانجيل لا نستطيع أن ننفذه ونخالف ضمائرنا وعقيدتنا وحكم المحكمة هو حكم مدني وليس كنسياً".
وكان البابا شنودة قد أشار في عظته الأسبوعية في وقت سابق إلى أن "الكتاب المقدس يركز على جواز التطليق لعلة الزنا، وكل زواج يحدث بعد تطليق لغير علة الزنا زواج باطل فإذا زنا أحد الزوجين لا تصرح له الكنيسة بالزواج مرة أخرى، حسب تعاليم الانجيل".
وتابع البابا "أما الطرف البريء فيصرح له بالزواج ولا يستطيع أي كاهن في الكنيسة أن يزوج انساناً مطلقاً لغير علة الزنا وإلا يعرض نفسه للحرمان من الكنيسة".
وكان أحد الأقباط ويدعى هاني وصفي قد اختصم البابا شنودة في الدعوى التي أقامها وطعن فيها على رفض الكنيسة الارثوذكسية إعطاءه تصريحاً بالزواج مرة أخرى بعد طلاقه من زوجته الأولى، وأصدرت محكمة القضاء الإداري من أول درجة حكماً لصالحه وقضت بأحقيته في الحصول على هذا التصريح.
وطعن البابا شنودة على الحكم، إلا أن المحكمة رفضت الطعن وقضت بأحقية صاحب الدعوى في الزواج الثاني.
وقد أعلن البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية وبابا الاسكنرية "أن الحكم القضائى الصادر من المحكمة الادارية العليا بمصر بالزام البابا التصريح للمطلقين والمطلقات فى الطائفة الآرثوذوكسية بالزواج الثانى أنه حكم غير ملزم للكنيسة " ، وحذر البابا القساوسة فى الكنائس التابعة له من تنفيذ الحكم الصادر لأنه يتنافى مع الشريعة الآرثوذوكسية ، مهددا اياهم بالطرد نهائيا من الخدمة فى الكنائس التى يعملون بها .
وأكد البابا فى تصريحات له خلال القائه خطابه الأسبوعى الأحد بالاسكندرية "أن هذا الحكم لا يلزم الكنيسة لأنه حكم مدنى ،وأن ما يلزم الكنيسة فى مثل هذه القضايا هو الانجيل وليس أى شىء آخر".
وأشار البابا فى أول تعليق له على الحكم الذى أثار جدلا واسعا فى مصر الى "أن الحكم ما هو الا حكم مدنى بينما الزواج تحكمه شرائع سماوية ودينية سواء فى الاسلام أو المسيحية ".
وأضاف "وما دام الزواج طقس دينى اذا فشريعة الأديان هى التى تحكمه ، فاذا كان هناك مطلق فى المسيحية ويريد الزواج مرة أخرى وطلاقه ليس لعلة الزنا ، فلن تزوجه الكنيسة ".
وحذر البابا فى خطابه أى كاهن أو قسيس يقدم على تزويج مطلق أو مطلقة مسيحية فى الكنيسة التابع له بأنه سيتم "شلحه " أى طرده من الخدمة الكنسية ".
ولفت البابا الى قاعدة هامة فى الشريعة الاسلامية ختم بها حديثه حول هذه القضية قائلا "ان الاسلام يقول "اذا أتاك أهل الذمة فاحكم بينهم بما يدينون ".
وأكد القمّص صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذوكس بمصر لـ"العربية نت" أن "الكنيسة المصرية لن تخضع لأي حكم قضائي يخالف عقيدتها الأرثوذوكسية خاصة في مسألة الزواج والطلاق بالنسبة للأقباط الأرثوذوكس".
وكانت المحكمة الإدارية العليا بمصر، وهي أعلى هيئة قضائية في مصر، قد أصدرت حكماً يقضي بإلزام البابا شنودة الثالث بإعطاء الكنيسة الأرثوذكسية تصريحاً بالزواج للمرة الثانية لمسيحي انفصل عن زوجته الأولى بالطلاق، ما أثار جدلاً حول حق الزواج الثاني للأقباط في مصر.
وجاء الحكم الصادر عن دائرة الموضوع بالمحكمة الإدارية العليا، بتأييد حكم سابق عن محكمة القضاء الإداري، ورفض الطعن المقدم من البابا شنودة بشأنها، ليصبح حكم المحكمة الإدارية العليا نهائياً، وغير قابل للطعن عليه بأي وجه من أوجه التقاضي.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها، الذي أصدرته السبت 29-5-2010، برئاسة المستشار محمد الحسيني، رئيس مجلس الدولة، إن "الحق في تكوين الأسرة حق دستوري يعلو فوق كل الاعتبارات، وإن المحكمة إذ تحترم المشاعر الدينية، غير أنها تحكم وفقاً لما قرره القانون"، مشيرةً إلى أن "القاضي لا مفر أمامه إلا تنفيذ ما نص عليه القانون وقواعده".
وأكد القمص ساويرس لـ"العربية نت" أن "هذا الحكم لن يؤثر في موقف الكنيسة الرافض للطلاق إلا لعلة الزنا، كما أن الحكم مخالف للدستور والقانون، أما من الناحية الدستورية فإن المادة الثانية من الدستور المصري تقول إن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع، ووفق الشريعة الإسلامية فإنها تقول: "اتركهم وما يدينون"، أما بالنسبة للقانون "فإن هذا الحكم مخالف لقانون الأحوال الشخصية 462 لسنة 1955 الذي أحال قضايا الأحوال الشخصية لغير المسلمين في المادة 6 منه الى شريعتهم".
الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية
وذكر "أن الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية لا تؤمن بالطلاق إلا لعلة الزنا أي اذا ثبت زنا أحد الزوجين أو ارتد أحدهما عن الديانة المسيحية، بمعنى أنه ترك المسيحية الأرثوذوكسية واعتنق أي طائفة مثل البروتستانتية أو الكاثوليكية أو أي ديانة أخرى كاليهودية أو الاسلام، أما الحالة الثالثة فهي إذا ثبت أن الزوج عنين".
وتابع ساويرس "في غير الحالات الثلاث السابقة لا تعترف الكنيسة بالطلاق وبالتالي اذا طلق أي مسيحي أرثوذوكسي لغير هذه الأسباب المذكورة فالكنيسة لا تعترف بطلاقه فكيف تسمح له بالزواج".
وحول الموقف بالنسبة لأزمة طلاق الأقباط في المستقبل وتطبيق هذا الحكم على الحالات العديدة التي تنتظر السماح لها بالزواج يقول القمص صليب متى: "لا توجد سلطة زمنية أو أرضية تستطيع مخالفة الشريعة المسيحية الأرثوذوكسية، ومن هذا المنطلق فإن من يريد الزواج فليتزوج ولكن بعيداً عن الكنيسة الأرثوذوكسية، ومن أراد الزواج في الكنيسة فعليه أن يلتزم بتعاليمها وشريعتها، فطاعة الله أولى من طاعة بشر حتى ولو كان القضاء".
ومن جانبه قال هاني وصفي صاحب الدعوى الذي اختصم البابا في دعواه: "ان هذا الحكم يعيد الأمل لآلاف المسيحيين والمسيحيات في حقهن في الزواج، وسأعمل على تنفيذ هذا الحكم بشتى الطرق بمجرد أن أحصل على نصه وحيثياته".
وأضاف وصفي "عندما يتم التفريق بين الزوجين المسيحيين بحكم قضائي لا تعترف الكنيسة بهذا التفريق وبذلك تظل المطلقات المسيحيات مُعلقات، فهناك أكثر من 2000 سيدة يقفن على أبواب الكنائس لتسمح لهن بالزواج مرة أخرى، ولذلك فإن هذا الحكم الذي أصدرته محكمة القضاء الإداري يكتسب أهمية خاصة للمسيحيين وقد ينقذ آلاف الأسر المسيحية لتعيش حياتها مستقرة.
وأكد د. نجيب جبرائيل مستشار البابا شنودة لـ"العربية.نت": "نحن لا يلزمنا إلا تعاليم الإنجيل المقدس وكل ما يخالف الانجيل لا نستطيع أن ننفذه ونخالف ضمائرنا وعقيدتنا وحكم المحكمة هو حكم مدني وليس كنسياً".
وكان البابا شنودة قد أشار في عظته الأسبوعية في وقت سابق إلى أن "الكتاب المقدس يركز على جواز التطليق لعلة الزنا، وكل زواج يحدث بعد تطليق لغير علة الزنا زواج باطل فإذا زنا أحد الزوجين لا تصرح له الكنيسة بالزواج مرة أخرى، حسب تعاليم الانجيل".
وتابع البابا "أما الطرف البريء فيصرح له بالزواج ولا يستطيع أي كاهن في الكنيسة أن يزوج انساناً مطلقاً لغير علة الزنا وإلا يعرض نفسه للحرمان من الكنيسة".
وكان أحد الأقباط ويدعى هاني وصفي قد اختصم البابا شنودة في الدعوى التي أقامها وطعن فيها على رفض الكنيسة الارثوذكسية إعطاءه تصريحاً بالزواج مرة أخرى بعد طلاقه من زوجته الأولى، وأصدرت محكمة القضاء الإداري من أول درجة حكماً لصالحه وقضت بأحقيته في الحصول على هذا التصريح.
وطعن البابا شنودة على الحكم، إلا أن المحكمة رفضت الطعن وقضت بأحقية صاحب الدعوى في الزواج الثاني.
السبت مارس 26, 2016 2:20 am من طرف 2ananabac55
» Hack Texas HoldEm Poker
الأحد ديسمبر 21, 2014 10:30 pm من طرف yousef
» برنامج زيادة المال في لعبة Texas HoldEm Poker
الخميس فبراير 27, 2014 4:27 am من طرف nxh1910
» طريقة لزيادة الرصيد في بوكر الفيسبوك , اسهل طريقة لزيادة الشبس في لعبة البوكر
الأربعاء فبراير 12, 2014 4:12 am من طرف محمد حكيم
» برنامج زيادة النقاط وزيادة النقود في لعبة كنتري لايف country life
السبت فبراير 08, 2014 6:18 am من طرف sezer999
» طريقة استخراج الكنوز والدفائن
السبت نوفمبر 16, 2013 6:38 am من طرف zeidan
» اكتشاف13 مدفنا محفورة بالصخر الجيري في منطقة حوارة باربد
الخميس نوفمبر 07, 2013 7:45 am من طرف zeidan
» الدفائن والكنوز اليهودية
الخميس نوفمبر 07, 2013 7:01 am من طرف zeidan
» برنامج زيادة رصيد البوكر , الحصول على رصيد بالبوكر بالملاين
الإثنين سبتمبر 23, 2013 1:03 pm من طرف basemo
» برنامج الغش في لعبة Millionaire City مليونير المدينة في الفيسبوك facebook
السبت أغسطس 03, 2013 11:51 am من طرف ALJOKAR08
» تعرفة الخطوط الجديدة لمشتركي زين
الأربعاء مايو 01, 2013 4:03 pm من طرف علاء المنير
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
الجمعة أبريل 12, 2013 12:25 am من طرف csc
» ما هو ( اندرويد ) ؟
الخميس مارس 07, 2013 6:44 am من طرف xxxfares
» عندما يكون الاشيء شيء
الإثنين يناير 14, 2013 12:32 am من طرف منى اللوزي
» كلمات سر امبايرز اند اليز
الجمعة يناير 11, 2013 5:54 am من طرف السفاح الابيض
» الصمت الصامت
الخميس يناير 10, 2013 7:00 am من طرف نشأت حداد
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
الخميس ديسمبر 20, 2012 11:53 am من طرف سمرة
» مبارك يواجه مصيره
الخميس ديسمبر 20, 2012 11:47 am من طرف سمرة
» لماذا نتألم
السبت سبتمبر 01, 2012 5:43 am من طرف لولو
» حقائق راسخة مغلوطة
السبت سبتمبر 01, 2012 5:32 am من طرف لولو