رصيد الذهب
تحتل الكتب التي تهاجم المسيح والعذراء قوائم الكتب الأكثر مبيعاً في المكتبات الغربية، حيث يدعي كاتب أمريكي أن السيدة العذراء حملت من يوسف النجار قبل زواجهما وأنجبت المسيح ثم أنجبت 6 آخرين كل منهم له أب مختلف. ويزعم كتاب هولندي أن جنديًا رومانياً اغتصب السيدة العذراء فأنجبت المسيح، فيما يزعم مؤلف فرنسي أن المسيح هرب إلى فرنسا والمسيحية ظهرت في أوروبا ثم يأتي الكاتب الأمريكي "روبرت رايت" يزعم: المسيحية "اختراع" وليست "ديانة" والمسيح لم يصلب.
"يسوع الناصري"
يدعى "بول فرهوفن" مؤلف كتاب "يسوع الناصري في كتابه أن مريم تعرضت للاغتصاب على يد جندي روماني، أثناء انتفاضة لليهود ضد الحكم الروماني، فحملت وأنجبت المسيح، وبعد ذلك تزوجت يوسف النجار ولذلك عرف الناس المسيح بأنه ابن يوسف النجار، ويؤكد الكتاب أيضاً أن يهوذا الإسخريوطى لم يخن المسيح ولم يسلمه للرومان، وإنما هي أيضا رواية مزعومة، ومن سلم المسيح للرومان هو جندي روماني تتبع أثر أصدقائه وتلميذه فاستطاع الوصول إليه وأبلغ الرومان عن مكانه.
"القصة الخفية حول حياة المسيح وأسرته"
يؤكد الدكتور "جيمس تابور" مؤلف الكتاب أن المسيح كانت له عائلة كبيرة مكونة من أب وأم و6 أخوات، وكان لكل من أخوته والد مختلف، وكان المسيح أكبرهم، وتبدأ قصة المسيح حسبما يذكر "تابور" في كتابه بأن مريم حملت من يوسف النجار قبل زواجها به، وأنجبت يسوع، وبعدها تزوجت يوسف النجار، ثم مات النجار فأنجبت مريم 6 أطفال بعد ذلك، أربعة أولاد وبنتين، كانوا هم إخوة المسيح، الذي كان أكبرهم، وهو ما دفعه لتربيتهم.
"المسيح بعد صلبه"
وفي كتاب "المسيح بعد صلبه" للكاتب الفرنسي "جراهام سيمانس" يزعم أن المسيح لم يمت وأنه نجا من الصلب، وهرب للعيش بفرنسا مع أمه مريم العذراء وزوجته مريم المجدلية، ويؤكد "سيمانس" في كتابه أن المسيح تظاهر بالموت أمام الرومان ليتوقفوا عن تعذيبه، وينفضوا من حوله حتى يتمكن بعد ذلك من الهروب إلى مصر ثم إلى فرنسا، التي استقر فيها هو وزوجته وأمه، حتى توفى ودفن في جنوبها بمدينة "رين لو شاتو". ويشير "سيمانس" عن بدايات ظهور المسيحية، إنها لم تكن بالقدس ولم تمر بمصر كما يعتقد البعض، بل كانت بدايتها في أوروبا، عندما دعا إليها المسيح انطلاقًا من فرنسا بعد انتقاله إليها هو وأسرته.
"الحقيقة الخفية حول أم المسيح والمجدلية"
في كتابها الصادر في أمريكا تدعى الكاتبة "سيلفيا بروان" في كتاب "الحقيقة الخفية حول أم المسيح" والمجدلية أن هناك امرأتين حددتا معالم المسيحية، وأثرتا في وضع تعاليم الأناجيل الأربعة وعظات الكنائس، الأولى مريم "أم المسيح" والثانية "مريم المجدلية" التي تزوجها المسيح وأنجب منها أولاده.
"تطور الإله"
هاجم الكاتب الأمريكي روبرت رايت في كتابه "تطور الإله" جميع الديانات السماوية، لكنه كثف هجومه الحاد على الديانة المسيحية وعلى السيد المسيح، حتى إنه خصص جزءا كبيرا من الكتاب بعنوان "اختراع المسيحية" أكد فيه أن الذين نقلوا الأناجيل الأربعة بعد قرون من وفاة المسيح قد سجلوا فقط ما يتفق مع عاطفتهم وميولهم الشخصية، مما يجعل المسيحية في حد ذاتها "اختراعاً" وليست ديانة كما يشاع عنها. وأشار "رايت" إلى أن علماء اللاهوت يتجادلون أحيانا من أجل إصلاح بعض قواعد الإنجيل التي يصفها بـ"المريضة" إلا أن مناقشاتهم تتوقف عند الحد الذي يصطدم فيه ذلك بمصالحهم وأهوائهم، فالأمر لا يتوقف على حاجة تلك القواعد للإصلاح بقدر ما يتوقف على قرارهم النهائي هل يتفق مع مصالحهم أم لا؟
وشكك "رايت" في واقعة صلب المسيح وقال "لا يوجد مرجع واحد يثبت أن المسيح قد صلب بعد مرور عقدين من الزمن على وفاته، ولكننا نصدق بوداعة أن المسيح قد صلب لأن الأمر يتعلق برغبة اللاهوتيين في إثبات ذلك".
"اكتشاف يسوع"
يؤكد العالم "آدم بادفورد"، أحد علماء الكتاب المقدس الإنجليز في كتابه الجديد "اكتشاف يسوع"، أن "يسوع" أو السيد "المسيح" كان ابنا لرجل من الطبقة المتوسطة وعلى درجة عالية من التعليم، حيث كان يعمل كمهندس معماري، ويقوّض الكتاب الجديد الاعتقاد القائم بأن "يوسف النجار" والد المسيح كان يعمل نجارا، ويتعارض مع ما ذكره الإنجيل وفق الصحيفة. ويشرح الكتاب الأسباب التي جعلت "يسوع" أكبر حاخام في عصره، حيث اعتبر الكتاب "السيد المسيح" يهوديًا يمارس تأثيرًا عظيمًا على الجمهور، ويشرح الأسباب التي دفعت الحكّام الرومان لملاحقته.
"يسوع الناصري"
يدعى "بول فرهوفن" مؤلف كتاب "يسوع الناصري في كتابه أن مريم تعرضت للاغتصاب على يد جندي روماني، أثناء انتفاضة لليهود ضد الحكم الروماني، فحملت وأنجبت المسيح، وبعد ذلك تزوجت يوسف النجار ولذلك عرف الناس المسيح بأنه ابن يوسف النجار، ويؤكد الكتاب أيضاً أن يهوذا الإسخريوطى لم يخن المسيح ولم يسلمه للرومان، وإنما هي أيضا رواية مزعومة، ومن سلم المسيح للرومان هو جندي روماني تتبع أثر أصدقائه وتلميذه فاستطاع الوصول إليه وأبلغ الرومان عن مكانه.
"القصة الخفية حول حياة المسيح وأسرته"
يؤكد الدكتور "جيمس تابور" مؤلف الكتاب أن المسيح كانت له عائلة كبيرة مكونة من أب وأم و6 أخوات، وكان لكل من أخوته والد مختلف، وكان المسيح أكبرهم، وتبدأ قصة المسيح حسبما يذكر "تابور" في كتابه بأن مريم حملت من يوسف النجار قبل زواجها به، وأنجبت يسوع، وبعدها تزوجت يوسف النجار، ثم مات النجار فأنجبت مريم 6 أطفال بعد ذلك، أربعة أولاد وبنتين، كانوا هم إخوة المسيح، الذي كان أكبرهم، وهو ما دفعه لتربيتهم.
"المسيح بعد صلبه"
وفي كتاب "المسيح بعد صلبه" للكاتب الفرنسي "جراهام سيمانس" يزعم أن المسيح لم يمت وأنه نجا من الصلب، وهرب للعيش بفرنسا مع أمه مريم العذراء وزوجته مريم المجدلية، ويؤكد "سيمانس" في كتابه أن المسيح تظاهر بالموت أمام الرومان ليتوقفوا عن تعذيبه، وينفضوا من حوله حتى يتمكن بعد ذلك من الهروب إلى مصر ثم إلى فرنسا، التي استقر فيها هو وزوجته وأمه، حتى توفى ودفن في جنوبها بمدينة "رين لو شاتو". ويشير "سيمانس" عن بدايات ظهور المسيحية، إنها لم تكن بالقدس ولم تمر بمصر كما يعتقد البعض، بل كانت بدايتها في أوروبا، عندما دعا إليها المسيح انطلاقًا من فرنسا بعد انتقاله إليها هو وأسرته.
"الحقيقة الخفية حول أم المسيح والمجدلية"
في كتابها الصادر في أمريكا تدعى الكاتبة "سيلفيا بروان" في كتاب "الحقيقة الخفية حول أم المسيح" والمجدلية أن هناك امرأتين حددتا معالم المسيحية، وأثرتا في وضع تعاليم الأناجيل الأربعة وعظات الكنائس، الأولى مريم "أم المسيح" والثانية "مريم المجدلية" التي تزوجها المسيح وأنجب منها أولاده.
"تطور الإله"
هاجم الكاتب الأمريكي روبرت رايت في كتابه "تطور الإله" جميع الديانات السماوية، لكنه كثف هجومه الحاد على الديانة المسيحية وعلى السيد المسيح، حتى إنه خصص جزءا كبيرا من الكتاب بعنوان "اختراع المسيحية" أكد فيه أن الذين نقلوا الأناجيل الأربعة بعد قرون من وفاة المسيح قد سجلوا فقط ما يتفق مع عاطفتهم وميولهم الشخصية، مما يجعل المسيحية في حد ذاتها "اختراعاً" وليست ديانة كما يشاع عنها. وأشار "رايت" إلى أن علماء اللاهوت يتجادلون أحيانا من أجل إصلاح بعض قواعد الإنجيل التي يصفها بـ"المريضة" إلا أن مناقشاتهم تتوقف عند الحد الذي يصطدم فيه ذلك بمصالحهم وأهوائهم، فالأمر لا يتوقف على حاجة تلك القواعد للإصلاح بقدر ما يتوقف على قرارهم النهائي هل يتفق مع مصالحهم أم لا؟
وشكك "رايت" في واقعة صلب المسيح وقال "لا يوجد مرجع واحد يثبت أن المسيح قد صلب بعد مرور عقدين من الزمن على وفاته، ولكننا نصدق بوداعة أن المسيح قد صلب لأن الأمر يتعلق برغبة اللاهوتيين في إثبات ذلك".
"اكتشاف يسوع"
يؤكد العالم "آدم بادفورد"، أحد علماء الكتاب المقدس الإنجليز في كتابه الجديد "اكتشاف يسوع"، أن "يسوع" أو السيد "المسيح" كان ابنا لرجل من الطبقة المتوسطة وعلى درجة عالية من التعليم، حيث كان يعمل كمهندس معماري، ويقوّض الكتاب الجديد الاعتقاد القائم بأن "يوسف النجار" والد المسيح كان يعمل نجارا، ويتعارض مع ما ذكره الإنجيل وفق الصحيفة. ويشرح الكتاب الأسباب التي جعلت "يسوع" أكبر حاخام في عصره، حيث اعتبر الكتاب "السيد المسيح" يهوديًا يمارس تأثيرًا عظيمًا على الجمهور، ويشرح الأسباب التي دفعت الحكّام الرومان لملاحقته.
» Hack Texas HoldEm Poker
» برنامج زيادة المال في لعبة Texas HoldEm Poker
» طريقة لزيادة الرصيد في بوكر الفيسبوك , اسهل طريقة لزيادة الشبس في لعبة البوكر
» برنامج زيادة النقاط وزيادة النقود في لعبة كنتري لايف country life
» طريقة استخراج الكنوز والدفائن
» اكتشاف13 مدفنا محفورة بالصخر الجيري في منطقة حوارة باربد
» الدفائن والكنوز اليهودية
» برنامج زيادة رصيد البوكر , الحصول على رصيد بالبوكر بالملاين
» برنامج الغش في لعبة Millionaire City مليونير المدينة في الفيسبوك facebook
» تعرفة الخطوط الجديدة لمشتركي زين
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
» ما هو ( اندرويد ) ؟
» عندما يكون الاشيء شيء
» كلمات سر امبايرز اند اليز
» الصمت الصامت
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
» مبارك يواجه مصيره
» لماذا نتألم
» حقائق راسخة مغلوطة