مكونات الشوكولاتة تحارب السرطان والزهور تبعد الكآبة
أظهرت دراسة جديدة أجراها الباحثون في الولايات المتحدة حديثا، إمكانية الاستفادة من مكونات الشوكولاتة ذات الخصائص المضادة للسرطان، لوقف نمو الخلايا الخبيثة وتكاثرها. فقد اكتشف فريق البحث في مركز السرطان الشامل وجامعة جورج تاون، أن مركب البروسيانيدين الخماسي، الموجود طبيعيا في حبوب الكاكاو، يثبط نشاط عددا من البروتينات التي تعمل معا لدفع الخلية السرطانية إلى الانقسام بشكل متواصل.
وأوضح الباحثون أن هناك أنواعا كثيرة من المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في الأطعمة التي يأكلها الإنسان وتتمتع بخصائص مضادة للسرطان، وقد يكون المركب الطبيعي في الشوكولاتة أحدها، حيث اتضح أنها مصدر للكثير من المركبات القوية المضادة للسرطان، إلا أن ذلك لا يعني أنها تقلل مخاطر الأورام عند من يأكلونها أو أنها تعالج المصابين بها.
وأوضح الباحثون أن الشوكولاتة تصنع من حبوب أشجار الكاكاو، وهي غنية بمضادات الأكسدة الطبيعية (فلافونويد)، التي تحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجزيئات الضارة غير المستقرة المعروفة بالشوارد الحرة، التي تلعب دورا في الإصابة بأمراض القلب والسرطانات.
على صعيد اخر أظهرت دراسة جديدة أجريت في جامعة نيوجرسي الأمريكية ، أن تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة يعزز أحاسيس السعادة عند الإنسان وتقوى قدراته على التواصل الاجتماعي الودي مع الآخرين، بصرف النظر عن حالته النفسية والاجتماعية في ذلك الوقت.
وأثبتت هذه الدراسة التي سجلت شعور ۱۴۶ امرأة و۵۱ رجلاً ممن قدمت لهم باقات الزهور، أن الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح أحاسيسهم وكيانهم، وتخلصوا من الاكتئاب الذي كان ينتابهم لبعض الوقت.
وأكدت دراسة أخرى أجريت على ۱۰۴ أشخاص من الجنسين، للبحث في التأثير النفسي الممكن حدوثه على تعزيز قدرة الإنسان على التواصل مع الآخرين بواسطة الورد، أن عادة تقديم الزهور للآخرين من الظواهر الإيجابية ، حيث ساعدت الورود في تحسين مزاج كل من تلقاها وسرّبت إلى نفوسهم مشاعر الغبطة والسعادة.
ويرى الخبراء أنه ليس بالضرورة أن ينتظر الإنسان أحد ما ليقدم الورد له، بل يمكن أن يقدمه لنفسه، لأن النتيجة في النهاية هي واحدة من حيث التأثير الإيجابي الجميل على النفس.
وكانت دراسة سابقة نشرتها المجلة الدولية للتغذية الرياضية وتمرينات الأيض، قد أظهرت أن تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة، يزيد قوة التحمل ويسمح بأداء التمرينات لمدة أطول من المعتاد.
علماء أستراليون يبتكرون شفرة ماسية يستحيل اختراقها
يعتقد علماء أستراليون أنهم طوروا شفرة جديدة للمعلومات لمنع المتسللين باستخدام ألماسة وفرن ميكروويف وليفة بصرية. واستخدم الباحثون في جامعة ملبورن فرن الميكروويف لدمج ألماسة صغيرة للغاية لا يزيد حجمها على جزء من الألف من المليمتر في ليفة بصرية لانتاج حزمة ضوئية حجمها فوتون واحد يقولون انها لا يمكن التسلل إليها. والفوتون هو أصغر وحدة معروفة لجزيئات الضوء. وحتى الان لم يستطع العلماء إنتاج حزمة ضوئية من فوتون واحد وهو الأمر الذي يضيق من نطاق حزمة الضوء المستخدمة لنقل المعلومات.
وقال جيمس رابو الباحث بالجامعة والذي طور الأداة التي استخدم فيها الألماس (حين يتعلق الأمر بعلم الشفرة لا تكون هناك صعوبة كبيرة في اعتراض رسالة مشفرة لكن المشكلة تكمن في الحصول على المفتاح لفك الشفرة).
وأضاف (الحزمة الضوئية المكونة من فوتون واحد تمثل مفتاحا لا يمكن سرقته).
وقال رابو ان تأمين المعلومات يتوقف على مواصفات الضوء الذي يستخدم لنقل البيانات. وترسل حزم أشعة الليزر التي تستخدم في الوقت الراهن مليارات الفوتونات مما يجعل من السهولة على المتسللين سرقة بعضها وحل الشفرة. وأضاف أن الاداة الالماسية ترسل حزمة من فوتونات مفردة ومن ثم اذا كسرت سلسلة للاتصالات تفسد المعلومات ويكشف المرسل والمستقبل على الفور امر المتسلل. والالماس هو الخامة الوحيدة المعروف أنها تنتج حزم أشعة من فوتونات مفردة في درجة حرارة الغرفة. وتلقى رابو وفريقه ۳,۳ مليون دولار استرالي حوالي ۵,۲مليون دولار كمنحة ابتكار من حكومة ولاية فيكتوريا لتطوير النموذج الاصلي وتطوير هذه التقنية لاستخدامها على المستوى التجاري.
تحذير من أخطار كامنة في الرمال
حذر خبراء صحة تشيك من أن الرمال التي تلصق بين أصابع الأقدام تشكل خطراً كبيراً على الأطفال. وقالت الدكتورة أولغا ميستانكوفا اختصاصية في الأمراض المعدية لمجلة (رودينا) التشيكية: إن الزجاج المتهشم، والإبر المستعملة الخاصة بالحقن تحت الجلد، ومخلفات الحيوانات، تشكل أكبر خطر على الأطفال الذين يلعبون بأكوام الرمال في الأماكن العامة، أو في الأفنية الخلفية.
وأوضحت أنه إلى جانب الجروح التي يمكن أن يتسبب فيها الزجاج المتهشم، فإن الطفل ربما يخز نفسه بإبرة طبية مستعملة، فيتعرض لفيروس الالتهاب الكبدي. وأضافت ان الخطر يحدث بدرجة عالية، بالأطفال الذين لم يتناولوا لقاح مرض الالتهاب الكبدي (بي). وأشارت إلى احتمال أن تتبرز القطط والكلاب في أكوام الرمال التي يلعب بها الصغار.
وقالت ميستانكوفا إن الطفل قد يصاب بمرض (المقوسات الطفيلي) إذا لمس براز الحيوانات المنزلية مثل القطط ثم وضع اصبعه في فمه.وتنصح ميستانكوفا الآباء بتجنب الأكوام الرملية إذا لم تكن نظيفة تماماً وفي أماكن لا يوجد بها أشخاص يستخدمون حقناً طبية أو تجمعات لحيوانات من أجل سلامة صغارهم.
وأضاف انه يتعين تغطية أكوام الرمال بالأفنية الخلفية عندما لا يكون الأطفال يلعبون بها وذلك بغرض تجنب نبش القطط لها عند التبرز.لكن خبراء آخرين يقولون: إن للرمال فوائد متعددة ويوضحون أن أكوام الرمال ليست مجرد لعبة تساعد على الإبداع.
وأوصت دراسة تشيكية حديثة برش الرمال في الأفنية الخلفية لتكون بمثابة طبقة تحمي الأطفال، لا سيما وأن ما يقرب من ۲۶۰۰ طفل تشيكي يصابون بكسور أو جروح سنوياً جراء سقوطهم من الأرجوحة أو الألعاب الأخرى.
اكتشاف الجين المسؤول عن السمع
تمكن العلماء في هونغ كونغ وبريطانيا من اكتشاف الجين المسؤول عن السمع، وهو ما قد يؤدي في النهاية الى علاج الطرش الخلقي، أي الموجود منذ الولادة. وعمل العلماء على المشروع لمدة ۱۲ سنة، بتتبّع طرش نوع من الفئران، يدعى الجين الرئيسي (۲ٍُّس) ومسؤول عن تطوير خلايا الشعر والخلايا المساندة في الأذن الداخلية التي تمكّننا من السمع، وفقا للعلماء في هونغ كونغ وزملاءهم في مجلس البحث الطبي البريطاني وجامعة (نوتينغهام). ووُجد أن أيّ تغير أو تمزق في الجين يؤدي إلى الخسارة السمعية ومشاكل التوازن لدى الفئران.
وآذان الفئران مشابهة جداً لتلك البشرية ومثل هذه النتائج عند القوارض قد تكون قابلة للتطبيق عند البشر، الذين يعانون من خسارة السمع عندما تموت خلايا الشعر في آذانهم الداخلية. وتطوير العلاج الفعال، لتنظيم خلايا الشعر في آذان الناس الصمّ، يحتاج حقاً الى جين يلعب دور الجين الرئيسي .(مَما ْمَُّّفح) وفي المدى البعيد، سيستكشف العلماء شتى الطرق لاستعمال الجين الرئيسي (۲ٍُّس) بغية المساعدة على تطوير وسائل جديدة لتجديد خلايا الشعر البشرية .(َّم ْيفب) على أية حال، اكتشاف دور الجين الرئيسي (۲ٍُّس) عائد الى تخليق فأر أصفر معدل جينيا، في عام .۱۹۹۳ والطرش أكثر شيوعاً في العالم، كون واحد من كل ۸۰۰ طفل وُلد مع ضعف في السمع و%۶۰ من هؤلاء الذين تجاوزوا السبعين من عمرهم يعانون من الخسارة السمعية الجزئية
أظهرت دراسة جديدة أجراها الباحثون في الولايات المتحدة حديثا، إمكانية الاستفادة من مكونات الشوكولاتة ذات الخصائص المضادة للسرطان، لوقف نمو الخلايا الخبيثة وتكاثرها. فقد اكتشف فريق البحث في مركز السرطان الشامل وجامعة جورج تاون، أن مركب البروسيانيدين الخماسي، الموجود طبيعيا في حبوب الكاكاو، يثبط نشاط عددا من البروتينات التي تعمل معا لدفع الخلية السرطانية إلى الانقسام بشكل متواصل.
وأوضح الباحثون أن هناك أنواعا كثيرة من المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في الأطعمة التي يأكلها الإنسان وتتمتع بخصائص مضادة للسرطان، وقد يكون المركب الطبيعي في الشوكولاتة أحدها، حيث اتضح أنها مصدر للكثير من المركبات القوية المضادة للسرطان، إلا أن ذلك لا يعني أنها تقلل مخاطر الأورام عند من يأكلونها أو أنها تعالج المصابين بها.
وأوضح الباحثون أن الشوكولاتة تصنع من حبوب أشجار الكاكاو، وهي غنية بمضادات الأكسدة الطبيعية (فلافونويد)، التي تحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجزيئات الضارة غير المستقرة المعروفة بالشوارد الحرة، التي تلعب دورا في الإصابة بأمراض القلب والسرطانات.
على صعيد اخر أظهرت دراسة جديدة أجريت في جامعة نيوجرسي الأمريكية ، أن تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة يعزز أحاسيس السعادة عند الإنسان وتقوى قدراته على التواصل الاجتماعي الودي مع الآخرين، بصرف النظر عن حالته النفسية والاجتماعية في ذلك الوقت.
وأثبتت هذه الدراسة التي سجلت شعور ۱۴۶ امرأة و۵۱ رجلاً ممن قدمت لهم باقات الزهور، أن الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح أحاسيسهم وكيانهم، وتخلصوا من الاكتئاب الذي كان ينتابهم لبعض الوقت.
وأكدت دراسة أخرى أجريت على ۱۰۴ أشخاص من الجنسين، للبحث في التأثير النفسي الممكن حدوثه على تعزيز قدرة الإنسان على التواصل مع الآخرين بواسطة الورد، أن عادة تقديم الزهور للآخرين من الظواهر الإيجابية ، حيث ساعدت الورود في تحسين مزاج كل من تلقاها وسرّبت إلى نفوسهم مشاعر الغبطة والسعادة.
ويرى الخبراء أنه ليس بالضرورة أن ينتظر الإنسان أحد ما ليقدم الورد له، بل يمكن أن يقدمه لنفسه، لأن النتيجة في النهاية هي واحدة من حيث التأثير الإيجابي الجميل على النفس.
وكانت دراسة سابقة نشرتها المجلة الدولية للتغذية الرياضية وتمرينات الأيض، قد أظهرت أن تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة، يزيد قوة التحمل ويسمح بأداء التمرينات لمدة أطول من المعتاد.
علماء أستراليون يبتكرون شفرة ماسية يستحيل اختراقها
يعتقد علماء أستراليون أنهم طوروا شفرة جديدة للمعلومات لمنع المتسللين باستخدام ألماسة وفرن ميكروويف وليفة بصرية. واستخدم الباحثون في جامعة ملبورن فرن الميكروويف لدمج ألماسة صغيرة للغاية لا يزيد حجمها على جزء من الألف من المليمتر في ليفة بصرية لانتاج حزمة ضوئية حجمها فوتون واحد يقولون انها لا يمكن التسلل إليها. والفوتون هو أصغر وحدة معروفة لجزيئات الضوء. وحتى الان لم يستطع العلماء إنتاج حزمة ضوئية من فوتون واحد وهو الأمر الذي يضيق من نطاق حزمة الضوء المستخدمة لنقل المعلومات.
وقال جيمس رابو الباحث بالجامعة والذي طور الأداة التي استخدم فيها الألماس (حين يتعلق الأمر بعلم الشفرة لا تكون هناك صعوبة كبيرة في اعتراض رسالة مشفرة لكن المشكلة تكمن في الحصول على المفتاح لفك الشفرة).
وأضاف (الحزمة الضوئية المكونة من فوتون واحد تمثل مفتاحا لا يمكن سرقته).
وقال رابو ان تأمين المعلومات يتوقف على مواصفات الضوء الذي يستخدم لنقل البيانات. وترسل حزم أشعة الليزر التي تستخدم في الوقت الراهن مليارات الفوتونات مما يجعل من السهولة على المتسللين سرقة بعضها وحل الشفرة. وأضاف أن الاداة الالماسية ترسل حزمة من فوتونات مفردة ومن ثم اذا كسرت سلسلة للاتصالات تفسد المعلومات ويكشف المرسل والمستقبل على الفور امر المتسلل. والالماس هو الخامة الوحيدة المعروف أنها تنتج حزم أشعة من فوتونات مفردة في درجة حرارة الغرفة. وتلقى رابو وفريقه ۳,۳ مليون دولار استرالي حوالي ۵,۲مليون دولار كمنحة ابتكار من حكومة ولاية فيكتوريا لتطوير النموذج الاصلي وتطوير هذه التقنية لاستخدامها على المستوى التجاري.
تحذير من أخطار كامنة في الرمال
حذر خبراء صحة تشيك من أن الرمال التي تلصق بين أصابع الأقدام تشكل خطراً كبيراً على الأطفال. وقالت الدكتورة أولغا ميستانكوفا اختصاصية في الأمراض المعدية لمجلة (رودينا) التشيكية: إن الزجاج المتهشم، والإبر المستعملة الخاصة بالحقن تحت الجلد، ومخلفات الحيوانات، تشكل أكبر خطر على الأطفال الذين يلعبون بأكوام الرمال في الأماكن العامة، أو في الأفنية الخلفية.
وأوضحت أنه إلى جانب الجروح التي يمكن أن يتسبب فيها الزجاج المتهشم، فإن الطفل ربما يخز نفسه بإبرة طبية مستعملة، فيتعرض لفيروس الالتهاب الكبدي. وأضافت ان الخطر يحدث بدرجة عالية، بالأطفال الذين لم يتناولوا لقاح مرض الالتهاب الكبدي (بي). وأشارت إلى احتمال أن تتبرز القطط والكلاب في أكوام الرمال التي يلعب بها الصغار.
وقالت ميستانكوفا إن الطفل قد يصاب بمرض (المقوسات الطفيلي) إذا لمس براز الحيوانات المنزلية مثل القطط ثم وضع اصبعه في فمه.وتنصح ميستانكوفا الآباء بتجنب الأكوام الرملية إذا لم تكن نظيفة تماماً وفي أماكن لا يوجد بها أشخاص يستخدمون حقناً طبية أو تجمعات لحيوانات من أجل سلامة صغارهم.
وأضاف انه يتعين تغطية أكوام الرمال بالأفنية الخلفية عندما لا يكون الأطفال يلعبون بها وذلك بغرض تجنب نبش القطط لها عند التبرز.لكن خبراء آخرين يقولون: إن للرمال فوائد متعددة ويوضحون أن أكوام الرمال ليست مجرد لعبة تساعد على الإبداع.
وأوصت دراسة تشيكية حديثة برش الرمال في الأفنية الخلفية لتكون بمثابة طبقة تحمي الأطفال، لا سيما وأن ما يقرب من ۲۶۰۰ طفل تشيكي يصابون بكسور أو جروح سنوياً جراء سقوطهم من الأرجوحة أو الألعاب الأخرى.
اكتشاف الجين المسؤول عن السمع
تمكن العلماء في هونغ كونغ وبريطانيا من اكتشاف الجين المسؤول عن السمع، وهو ما قد يؤدي في النهاية الى علاج الطرش الخلقي، أي الموجود منذ الولادة. وعمل العلماء على المشروع لمدة ۱۲ سنة، بتتبّع طرش نوع من الفئران، يدعى الجين الرئيسي (۲ٍُّس) ومسؤول عن تطوير خلايا الشعر والخلايا المساندة في الأذن الداخلية التي تمكّننا من السمع، وفقا للعلماء في هونغ كونغ وزملاءهم في مجلس البحث الطبي البريطاني وجامعة (نوتينغهام). ووُجد أن أيّ تغير أو تمزق في الجين يؤدي إلى الخسارة السمعية ومشاكل التوازن لدى الفئران.
وآذان الفئران مشابهة جداً لتلك البشرية ومثل هذه النتائج عند القوارض قد تكون قابلة للتطبيق عند البشر، الذين يعانون من خسارة السمع عندما تموت خلايا الشعر في آذانهم الداخلية. وتطوير العلاج الفعال، لتنظيم خلايا الشعر في آذان الناس الصمّ، يحتاج حقاً الى جين يلعب دور الجين الرئيسي .(مَما ْمَُّّفح) وفي المدى البعيد، سيستكشف العلماء شتى الطرق لاستعمال الجين الرئيسي (۲ٍُّس) بغية المساعدة على تطوير وسائل جديدة لتجديد خلايا الشعر البشرية .(َّم ْيفب) على أية حال، اكتشاف دور الجين الرئيسي (۲ٍُّس) عائد الى تخليق فأر أصفر معدل جينيا، في عام .۱۹۹۳ والطرش أكثر شيوعاً في العالم، كون واحد من كل ۸۰۰ طفل وُلد مع ضعف في السمع و%۶۰ من هؤلاء الذين تجاوزوا السبعين من عمرهم يعانون من الخسارة السمعية الجزئية
السبت مارس 26, 2016 2:20 am من طرف 2ananabac55
» Hack Texas HoldEm Poker
الأحد ديسمبر 21, 2014 10:30 pm من طرف yousef
» برنامج زيادة المال في لعبة Texas HoldEm Poker
الخميس فبراير 27, 2014 4:27 am من طرف nxh1910
» طريقة لزيادة الرصيد في بوكر الفيسبوك , اسهل طريقة لزيادة الشبس في لعبة البوكر
الأربعاء فبراير 12, 2014 4:12 am من طرف محمد حكيم
» برنامج زيادة النقاط وزيادة النقود في لعبة كنتري لايف country life
السبت فبراير 08, 2014 6:18 am من طرف sezer999
» طريقة استخراج الكنوز والدفائن
السبت نوفمبر 16, 2013 6:38 am من طرف zeidan
» اكتشاف13 مدفنا محفورة بالصخر الجيري في منطقة حوارة باربد
الخميس نوفمبر 07, 2013 7:45 am من طرف zeidan
» الدفائن والكنوز اليهودية
الخميس نوفمبر 07, 2013 7:01 am من طرف zeidan
» برنامج زيادة رصيد البوكر , الحصول على رصيد بالبوكر بالملاين
الإثنين سبتمبر 23, 2013 1:03 pm من طرف basemo
» برنامج الغش في لعبة Millionaire City مليونير المدينة في الفيسبوك facebook
السبت أغسطس 03, 2013 11:51 am من طرف ALJOKAR08
» تعرفة الخطوط الجديدة لمشتركي زين
الأربعاء مايو 01, 2013 4:03 pm من طرف علاء المنير
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
الجمعة أبريل 12, 2013 12:25 am من طرف csc
» ما هو ( اندرويد ) ؟
الخميس مارس 07, 2013 6:44 am من طرف xxxfares
» عندما يكون الاشيء شيء
الإثنين يناير 14, 2013 12:32 am من طرف منى اللوزي
» كلمات سر امبايرز اند اليز
الجمعة يناير 11, 2013 5:54 am من طرف السفاح الابيض
» الصمت الصامت
الخميس يناير 10, 2013 7:00 am من طرف نشأت حداد
» برنامج زيادة الطاقة و زيادة المال في لعبة Empires & Allies
الخميس ديسمبر 20, 2012 11:53 am من طرف سمرة
» مبارك يواجه مصيره
الخميس ديسمبر 20, 2012 11:47 am من طرف سمرة
» لماذا نتألم
السبت سبتمبر 01, 2012 5:43 am من طرف لولو
» حقائق راسخة مغلوطة
السبت سبتمبر 01, 2012 5:32 am من طرف لولو